قم للمعلم وفّه التبجيلا *** كاد المعلم أن يكون رسولا
مهما مضى بنا الزمن، لم ولن ننسى من حمل على عاتقه رسالة العلم، وأجزم أن يلقنها الأجيال جيلاً بعد جيل بكل صدق وأمانة وإخلاص؛ من أجل تنشئة جيل واعٍ لما يدور حوله، وإخراج جيل قادر على بناء مجتمعه ورفعة بلده.
هنا صور تعود لبداية الثمانينيات( ١٩٨٣م/ ١٩٨٤م/ ١٩٨٥م ) لمدرسة الصلت بن مالك الإبتدائية في ولاية المصنعة، تُظهر بعض الشخصيات التربوية العمانية القديمة وبعض المعلمين السعوديين وغيرهم من جنسيات عربية أخرى، بالإضافة إلى بعض الطلاب العمانيين.
المعلمون العمانيون أمثال: الأستاذ/صالح الأنصاري، والأستاذ/ عبدالله المرزوقي، والأستاذ/يوسف عبدالمجيد، والأستاذ/ محمد موسى الزدجالي، والأستاذ/صالح الشبيبي.
ومن المملكة العربية السعودية الأستاذ/علي عيد، والأستاذ/علي مشبب، ومن جمهورية تونس الأستاذ/عبدالمجيد، ومن جمهورية السودان الأستاذ/الزبير، ومن جمهورية مصر الأستاذ/فتحي.
